Portuguese Language Instructors

معلمو اللغة البرتغالية

أنا سيلفا

آنا سيلفا مُعلمة لغة برتغالية تعيش في قطر منذ عام 2016. وقد حصلت على الشهادة الجامعية في دراسة البرتغالية والفرنسية من جامعة أويرو، وأصبحت مؤهلة لتدريس اللغة البرتغالية للكبار والمراهقين والأطفال. ولديها ثلاث سنوات من خبرات التعليم في دولة قطر لكنها بدأت حياتها المهنية في التعليم في عام 2008. وعملت في الجامعة الكاثوليكية البرتغالية لتدريس اللغة البرتغالية كلغة أجنبية وفي جامعة مينهو لتدريس الثقافة واللغة والاتصال وفي بعض المدارس العامة والخاصة ومراكز اللغات. كما أنها مُعلمة لغة مهنية تمتاز بالحماسة الشديدة والحيوية والإبداع. وهي تُتقن الفرنسية والإنجليزية وتجيد الإسبانية بالإضافة إلى لغتها البرتغالية الأصلية.

ليونور سيرا مُعلمة اللغة البرتغالية التي تتمتع بالمرجعية الأكاديمية في اللغات الأجنبية التطبيقية من جامعة لشبونة الكاثوليكية في البرتغال. كما أنها حاصلة على شهادة عليا في إدارة الأفراد والمعرفة من المعهد العالي للإدارة في لشبونة. وتمتاز ليونور بأنها مُعلمة لغة شغوفة بعملها وكذا تشجيعها ودعمها الدائمين للمتعلمين وحبها لتيسير العملية التعليمية وتهيئة المُناخ الحيوي في الصف الدراسي. وتستهدف تعليم وتوصيل اللغة والثقافة البرتغالية من خلال أسلوبها الإيجابي والبهيج. وعلى مدى السنوات السبع عشرة الماضية، جمعت ليونور الكثير من الخبرات من مختلف أنحاء العالم، وقد عملت قبل القدوم إلى مركز اللغات بمعهد دراسات الترجمة في عام 2019 في تعليم الإنجليزية والبرتغالية كلغة ثانية للطلاب من مختلف الأعمار والمرجعيات الثقافية. وهي تتحدث الفرنسية والإسبانية إلى جانب إجادة الإنجليزية والبرتغالية والإيطالية.

مارسيا بنتو

مارسيا بنتو معلمة مؤهلة وشغوفة بتدريس اللغة البرتغالية وآدابها، وتتمتع بخبرة تربوية في تعليم اللغة للدارسين من المرحلة الابتدائية وصولاً إلى الثانوية؛ إذ تحمل درجة أكاديمية في اللغات والآداب الحديثة تخصص دراسات برتغالية من جامعة بورتو، بالإضافة إلى مؤهل دراسات عليا في الإشراف التربوي في مجال تدريس اللغة البرتغالية من جامعة مينو. وقد راكمت مارسيا خبرة عملية على مدار سنوات عديدة في التدريس الخاص حرصت خلالها على ضمان التطور المعرفي والتربوي للمتعلمين من الاطفال واليافعين. كما تضمنت مسيرتها المهنية العمل في إحدى مؤسسات التمويل لمدة 8 سنوات تخللتها مساهمات في بعض المشروعات الأخرى المتميزة مثل مشروع القراءة التطوعي في البرتغال. وعلى صعيد عملها في قطر، فقد دخلت مارسيا عامها الثاني في العمل معلمة احتياطية، وهذا هو عامها الأول ضمن فريق مركز اللغات في معهد دراسات الترجمة بصفتها معلمة لغة برتغالية. وإلى جانب البرتغالية والإنجليزية، تتحدث مارسيا الإسبانية بطلاقة، ولديها إلمام بالفرنسية أيضًا، كما أتمت دورة أساسيات اللغة العربية في العام الماضي. ولا يقتصر شغف مارسيا على تدريس اللغة البرتغالية فحسب، بل تعشق الشعر أيضًا وتأسرها مفردات الثقافة البرتغالية حول العالم.   

 
Top